:: بعض الصور للعملات الإسلامية ::
اوراق عثمانيه
ورقه فئه 5 ليرات اصدار 1331 هجري:
ورقه فئه المائه المعجله:
ورقه فئه العشرين معجله:
ورقه فئه ليرتان ونص. اصدار 1334 هجري:
ورقتان فئه الليره اصدارين مختلفين:
ورقه فئه النص ليره:
ورقه فئه الربع ليره:
ورقتان فئه الخمس غروش اصدارين مختلفين:
ورقه فئه الغرش الواحد:
عمله مميزه عثمانيه وهي فئه خمس روبيات افغاني وعليها الطغراء والاختام العثمانيه اصدار 1298 هجري:
هده عملة مملوكية للسلطان الظاهر بيبرس الدى ولدفى عام 620 هجرية -- 1221 م
تولى بيبرس السلطنة فى مصر فى 17 من دى القعدة سنة 658 هجرية الموافق 24 أكتوبر 1260 م و من أشهر إعمالة هزيمة المغول فى معركة "عين جالوت "بفلسطين عام 1260 م
توفى فى 27 محرم 676 هجرية 2 مايو 1277 م
ويعد من أبرز سلاطين العصر المملوكى.
معلومات عن هذا الدرهم:
سنه الضرب / 99 هجريه
مكان الضرب/ دمــشـق
المعدن / فضــه
الوزن / 3،25
مجموعة من عملات ذهبية إسلامية ضربت في مدن مختلفة في أنحاء العالم الإسلامي، فنرى أحد الدنانير مكتوب عليه أنه ضرب في اسطنبول، عاصمة الدولة العثمانية، وهو الدينار الذي عرف باسم الفندقلى، وكان له رواج كبير في عصر المماليك لما تميز به من ثبات الوزن.
كما نرى ديناراً آخر مكتوب عليه الشهادة بالخط الكوفي "لا إله إلا الله وحده لا شريك له"، ومكتوب على الهامش محمد رسول الله أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله، يعود للعصر الأموي.
ودينار آخر يعود لعصر السلطان العثماني محمود الأول مكتوب عليه "سلطان البرين وخاقان البحرين السلطان بن السلطان" وذلك بناءً على مقارنته بدينار آخر يعود لمثل هذا السلطان.
ودنانير أخرى تعود للعصر الفاطمي والمملوكي والعباسي وكانت تمثل أحد مظاهر سيادة الدولة عن طريق كتابة اسم الخليفة أو السلطان عليها وكانت الكتابة على هذه الدنانير توجد على كل من الوجه والظهر حيث تحمل اسم مدينة الضرب وبعض الآيات القرآنية:
دينار من الذهب عليه كتابة كوفية تشتمل على تاريخ الضرب بصيغة
(بسم الله ضرب هذا الدينار سنة سبع وسبعين هـ/696م)
، وأيات قرآنية من سورة الاخلاص
(قل هو الله أحد، الله الصمد، لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفواً أحد).
ويعتبر هذا الدينار من أقدم الدنانير الاسلامية المعربة، إن لم يكن أقدمها جميعا في حدود ما وصل إلينا. ومن الجدير بالذكر، أن كلمة دينار معربة عن الكلمة اليونانية ديناريوس إيروس، وهي العملة التي كانت مستخدمة في الدولة البيزنطية، وقد ظل التعامل بهذه العملة حتي فجر الإسلام. ثم تم تعريب العملة بعد تعريب الدواوين، وتم بذلك الاستغناء عن الدنانير التي كانت تحمل صورة الأباطرة البيزنطيين.
وكانت الدنانير المصرية تحمل اسم الخليفة الأموي وسنة الضرب وبعض آيات من القرآن الكريم. ومع قيام الدولة المستقلة أصبح سك العملة من مظاهر السيادة السياسية:
عملات ورقيه عثمانيه من فئه ال 200 قرش :